
| تغيير المكونات | غير متوفر |
| رقم الحساب | 73-31-4 |
| الصيغة الكيميائية | C13H16N2O2 |
| الذوبانية | قابل للذوبان في الماء |
| فئات | مكمل غذائي |
| التطبيقات | معزز للإدراك، مضاد للالتهابات |
الميلاتونينهو هرمون عصبي تنتجه الغدد الصنوبرية في الدماغ، وخاصة في الليل. وهو يهيئ الجسم للنوم ويطلق عليه أحيانًا اسم "هرمون النوم" أو "هرمون الظلام".الميلاتونينالمكملات الغذائية شائعة الاستخداممستخدمكمعين على النوم.
إذا كنت تعاني من مشاكل في النوم، فمن المحتمل أنك سمعت عن مكملات الميلاتونين. الميلاتونين، وهو هرمون يُفرز من الغدة الصنوبرية، يُعدّ مُساعدًا طبيعيًا فعالًا على النوم. لكن فوائده لا تقتصر على ساعات الليل فقط، بل له فوائد صحية عديدة تتجاوز النوم. فهو مضاد أكسدة قوي وهرمون مضاد للالتهابات، يُمكنه تحسين صحة الدماغ والقلب والخصوبة والجهاز الهضمي والعين، وغير ذلك الكثير! دعونا نتعرف على فوائد الميلاتونين ونصائح لزيادة مستوياته طبيعيًا.
الميلاتونين هرمون يُشتق طبيعيًا من الحمض الأميني التربتوفان والناقل العصبي المعروف باسم السيروتونين. يُنتج طبيعيًا في الغدة الصنوبرية، كما تُنتجه أيضًا كميات أقل في أعضاء أخرى كالمعدة. يُعد الميلاتونين ضروريًا للحفاظ على إيقاع الساعة البيولوجية للجسم، مما يجعلك تشعر باليقظة والنشاط في الصباح، والنعاس في المساء. لهذا السبب، تكون مستويات الميلاتونين في الدم أعلى ليلًا، وتنخفض بشكل ملحوظ في الصباح. تنخفض مستويات الميلاتونين طبيعيًا مع التقدم في السن، ولذلك يصبح من الصعب الخلود إلى النوم والحصول على قسط كافٍ من الراحة بعد سن الستين.
الميلاتونينيدعميدعم وظائف الجهاز المناعي. فهو يمنح الجسم القوة لمقاومة العدوى والأمراض وأعراض الشيخوخة المبكرة. كما أنه يتمتع بقدرة على العمل كمنشط في حالات ضعف المناعة بفضل خصائصه القوية المضادة للالتهابات.